عاصم بك الاسترليني يطلب من جميز شبيهه أن يحل محله، هربًا من جريمة قتل، ويفاجأ جميز بمشاكل عاصم بك ويحلها ليكتشف أن القتيل لم يمت وهو شقيق زوجة عاصم بك.... قراءة المزيد
كان المونولوجست جميز عسل (إسماعيل ياسين) يعمل في كازينو الهونولولو نظير أجر ريال (٢٠ قرش) في اليوم، والذي يساوي دولار واحدا، أي أن الجنيه المصري سنة ١٩٥٠ كان يساوي خمسة دولارات.
قُم بإرسال تقيمك النهائي
0
تقييمات الزوار0مشترك
اترك تعليقاً
لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *
قُم بإرسال تقيمك النهائي