يقتل الملك الدهبي شقيقه نور الدين وزوجته حتي يستولي علي الحكم، ويشهد الخادم رضوان علي الأمر فيخفي أولاد نور الدين بعيدا عن الدهبي، ويشتد عود الولدين شمس الدين وجلال الدين ولكنهما يتفرقان.
يقتل الملك الدهبي شقيقه نور الدين وزوجته حتي يستولي علي الحكم، ويشهد الخادم رضوان علي الأمر فيخفي أولاد نور الدين بعيدا عن الدهبي، ويشتد عود الولدين شمس الدين وجلال الدين ولكنهما يتفرقان.
يهرب جلال الدين إلي الجبل ويقرر محاربة الدهبي وإعادة حكم والده، والحكيم عمر يساعد شمس الدين علي الهروب بعد أن أصدرت شقيقته جليلة أمرا بإعدامه.
يصدر الدهبي قرارا بتعيين شمس الدين قائدا للحرس، ويشك الدهبي في حمل جليلة سفاحا، فيساعدها شمس الدين علي الهروب قبل قتلها، وجلال الدين يجمع جيشا لمهاجمة المملكة.
يسعي جلال الدين لخداع الدهبي بنجاح ابنه سليمان في القضاء علي جيش التماسيح لشيء يخطط له، أما جليلة فتستمر في طريقها للهروب.
يُفاجَأ الجميع بوفاة عدد كبير من جيش الملك الدهبي، فيطلب الأخير من شمس الدين قطع رأس ريحانة لظنه أنها وضعت سمًا للجيش، وتستطيع جليلة قراءة اللوح المكتوب وتصبح أميرة علي جيش كبير.
ريحانة تُسيطر علي جيش من النساء، وجليلة تتفق مع رضوان علي توليه أمر الجيش، وجلال الدين يتولي الحكم ويحبس الدهبي، ويصدر قرارا بقتل الحكيم عمر.
يقع صدام بين جليلة وشمس الدين وجلال الدين، ويتفشي الطاعون في البلد، ويطلبون من ريحانة مساعدتهم في العلاج وتخبر الأخيرة جلال الدين بأن المرض لعنة قام بها شمس الدين ليسيطر علي الجميع.
يقتل جلال الدين - فيروز ابنة الدهبي لتهريبها شمس الدين، ويجمع الأخير رجاله لمهاجمة المملكة، وجليلة تضع خطة لكشف حقيقة ريحانة.
يُصاب جلال الدين بمرض جلدي خطير، فيطلب من متابعيه إنهاء حياته ولكن ورد ووالدها يمنعان تنفيذ ذلك، ويقتل شمس الدين - الملك الدهبي.


قُم بإرسال تقيمك النهائي