يُعثر علي عزيز مقتولًا، ويذهب مختار إلي مكان الجريمة في المصنع مع الشرطة، وتترك عواطف المنزل بسبب شجارها مع زوجها، ويريد يونس الذهاب لامرأة تبحث عن ابنها المفقود لعلها تكون والدته الحقيقية، لكن يمنعه الذهبي، ويعود خالد إلي المنزل سكرانًا فيصفعه والده.
تزور عتيقة - خالها إدريس، وتعود عواطف إلي زوجها رغمًا عنها تحت إلحاح والدتها وحماتها، ويندهش يونس من والده الذهبي لتعامله مع الكاش لأنه سيئ السمعة.
يحاول خالد تحسين علاقته بزوجته عواطف، ويتودد مختار إلي زوجته مليكة و يريدها أن تكون هي أمين مصنع الخردة وليس الذهبي.
تعاني فريدة من الاكتئاب وتُعالج لدي طبيب نفسي، فيما يضع لها زوجها سليمان الكاش الدواء المخدر حتي لا تشفي، ويعود خالد إلي السهر ولعب القمار رغم غضب والده منه.
يترشح كل من الذهبي ومليكة والكاش لمنصب أمين مصنع الخردة، وتغضب صفاء من الخادمة بهيجة لرميها العلبة التي تحتفظ فيها بالمخدرات وسط استغراب والدتها.
يحذر يونس - عتيقة من الكاش، وتعجب صفاء بنبيل ابن فريدة والكاش، ويفوز الذهبي برئاسة مصنع الخردة، وتسوء حالة فريدة فجأة وسط حزن ابنها وخوفه عليها.
يحاول الكاش التقرب من يونس، لكن يرفض الأخير التعامل معه، ويلتقي الذهبي مع المسؤولين في المصنع اللذين صوتا للكاش، ويخبرانه أن يونس هو من حرضهما علي ذلك.
يتشاجر الذهبي مع يونس ويطرده من المصنع، ويتقرب الكاش من خالد ويزوره في مطعمه، وتسرق بهيجة خاتمًا باهظ الثمن من الفيلا وتعطيه لحمودة سائق العائلة وأخو عواطف.
تري مليكة - فريدة أمام المصنع وتحاول مخاطبتها، لكنها سرعان ما تختفي، وتلتقي عتيقة بيونس في محاولة لمعرفة أخباره، خاصة بعد تركه العمل مع الذهبي.
تكتب ربيعة مقالًا عن الجريمة الغامضة التي ذهب ضحيتها عزيز في المصنع، فتغضب منها والدتها مليكة، ويقرر يونس العمل مع الكاش وسط غضب الذهبي منه، ويرضخ خالد لرغبة والدته ويطلب من والده مساعدته في المصنع.
قُم بإرسال تقيمك النهائي