أسود باهت (2025)

تعثر الخادمة علي جثة سليم بغرفته، وتحقق الشرطة بقيادة الضابط محمد في القضية ويكتشف أن الجريمة حدثت خلال 45 ثانية فقط، ويوجه الأخير أصابع الاتهام لنيرة، وتعثر زوجة مراد علي حذاء مخبأ بدولاب الملابس.

تعثر الخادمة علي جثة سليم بغرفته، وتحقق الشرطة بقيادة الضابط محمد في القضية ويكتشف أن الجريمة حدثت خلال 45 ثانية فقط، ويوجه الأخير أصابع الاتهام لنيرة، وتعثر زوجة مراد علي حذاء مخبأ بدولاب الملابس.

يُصدم مازن لخبر وفاة سليم، وتستمر تحقيقات المباحث في القضية، وتكشف كاملة تدهور حالة سليم النفسية قبل وفاته ووقوعه ببؤرة الإدمان، وتقبض الشرطة علي مراد لبصماته علي سلاح الجريمة.

يشك مراد في تورط مازن بقضية قتل سليم، وبفلاش باك يتضح وجود عداوات بين سليم والعديد من أصدقاؤه، وترد مكالمة هاتفية لزوجة مراد من مجهول يساومها علي كشف القاتل مقابل مبلغ من المال.

تُقتل نيرة في ظروف غامضة، فيحقق محمد مع الجميع مرة أخري، ويشك في مازن، ولكن الأخير يثبت حجة غياب، ويتضح أن صاحب المكالمة الهاتفية لكشف القاتل هو صديق الممرضة.

كاملة تواجه بسمة باتفاقها مع صديقها علي ابتزازهم، ويُصدم مازن عندما يكتشف أن كاملة ليست قعيدة عن الحركة، ثم تقتله بالاتفاق مع حارس المنزل، ويقبض عليها محمد ويوجه لها تهمة قتل سليم ونيرة ومازن.

تقبض الشرطة علي الصحفية شغف، وتوجه لها تهمة قتل فريد، وتستطيع شغف الهروب من سيارة الترحيلات، وتلجأ لخطيبها خليل ولكن الأخير يشك في وجود علاقة بينها وبين القتيل.

تتعرف شغف علي مصمم الديكور نور، ويصطحبها الأخير في طريقه إلي الإسكندرية وتقيم في منزله وتخبره باتهامها بجريمة قتل، وعلي الجهة الأخري يحقق ضابط المباحث مع عم شغف بنفس القضية.

نور يمنع شغف من تسليم نفسها للشرطة، ويعدها بمساعدتها في إثبات براءتها، ثم يقوم بتقييدها وحبسها بالفيلا، يتضح أنه مريض نفسي، فتهرب شغف منه، وعلي الجهة الأخري يحاول ابن خليل الانتحار.

تلجأ شغف لصديقتها للإقامة في منزلها ولكن زوج الأخيرة يرفض، فتضطر شغف لتسليم نفسها، وتخبر ضابط الشرطة بشكها في أن القاتل هو خليل، في حين يقرر الأخير العودة إلي زوجته الأولي وأم ابنه.