تتصاعد وتيرة الأحداث في الجزء الثاني من المسلسل، ويسعي (عبدو العربجي) للانتقام والثأر من أعداءه، وخاصة (النشواتي) الذي يتحالف تلك المرة مع (درية)، وعلي الجهة الأخري لا تعلم (زمرد)
الهاربة من القسوة والقهر إلي أي طريق سيأخذها قدرها.
تدور الأحداث بين بادية وقرية متجاورتين بين الحجاز ونجد، حيث تكشف امرأة أثناء جمعها للحطب فضيحة تتطور وتتشابك إلي قصص أكبر فأكبر، وتجر وراءها أسرارا خفية.
في إطار من الكوميديا والرعب، يجد (بينو) نفسه مضطرًا للعودة إلي القاهرة بعد غياب طويل من أجل ميراث جده، ومع عودته للوطن تأخذ الأحداث منعطفًا مخيفًا عندما يكتشف أن الوصية ستدفعه إلي
سلسلة من المغامرات المرعبة.
بعدما يتعرض كوكبها للتدمير؛ تفقد (أجوان) عاءلتها وأصدقاءها ثم يُختطف طفلها الوحيد، ثم تضطر إلي اللجوء لمكان آخر ومحاربة أعداء مجهولين من أجل العثور علي ابنها.
يخطف ماجد - لينا وهي طفلة، ويحبسها في مزرعة عاءلته، لمدة تقارب العشرين عاما، في الوقت الذي يظل أهلها يبحثون عنها دون جدوي، وعندما تتمكن شقيقتها من الوصول إليها يقع ما ليس في
الحسبان.