في إطار من الدراما، يتبع العمل قصة صبي يبلغ من العمر ستة عشر عامًا، ويلعب لعبة تنس الريشة حاملًا اسم قريته، وأحلامه بتمثيل بلاده في دورة الألعاب الأولمبية.
قُم بإرسال تقيمك النهائي