للمرّة الأولي منذ سنتين، تُسعد سيّدة العاءلة (جوزفين) لأنّها استطاعت جمعَ أفراد عاءلتها المتباعدة حول ماءدة غداء عيد الفصح. فرحٌ ظاهري يُخفي أجواء التوتّر الساءدة في العاءلة، وتكفي
حادثة بسيطة لإحداث تغيير جذريّ في حياتهم، ولتُنسي هذه السيّدة وجم... قراءة المزيد
قُم بإرسال تقيمك النهائي