بعد أن تم استدراجه للتحقيق في وفاة شقيقه الذي توفي قبل عشرين عامًا. يجد (هاري) نفسه عالقًا في مؤامرة أكبر وأكثر تعقيدًا تستهدف النظام السياسي الإيراني.
يتفق سبعة أصدقاء علي مقابلة بعضهم البعض، إلا أن تغيب أحدهم عن الحضور وإرساله لزوجته بدلًا منه، يدفع الجميع للقلق بشأن الأمر، فيما يتولي أحد الأصدقاء والذي يعمل ضابطًا، مهمة البحث.
بالتزامن مع الحرب العالمية الثانية، ينقلب الميرزا (كوجك خان) وأنصاره علي الحكومة المركزية، ويقوموا بالاستيلاء علي مواقع استراتيجية في شمال إيران، وينقلب اثنين من أنصار الميرزا، من
أجل قتله أو اعتقاله
يسافر (إسماعيل وزوجته (مارزية) إلي العاصمة الإيرانية (طهران) من أجل القيام ببعض الفحوصات الطبية، قبل استقبال مولودهما الأول، لكنهما يواجهان تحذيرات الأطباء بخصوص زواج الأقارب.