في إطار من الدراما، وبعد وفاة زوجها في حريق بمصنع، تضطر سلوي للعمل حارسة لبوابة المصنع حتي تتولي رعاية أولادها، فتمر بالعديد من المفارقات والأزمات في حياتها.
يعيش محمود حياة رتيبة مليءة بالوحدة، ويحاول أصدقاءه إقناعه أن يبحث عن الحب والزواج، ولكن سرعان ما تنقلب الأمور ويقع محمود في دوامة كبيرة لا يدرك لها أية نهاية.
تهاجم إنجلترا - جنوب إيران، بينما يدافع أحمد تنجستاني مع 300 رجل شجاع عن إيران في قلعة مدمرة، ويتسبب العنف في تزايد المعارك بين الطرفين، فتظهر بطولات أهل إيران.