في إطار من الرعب، ينجو (تشارلز) و (إليزابيث) من هجوم مُدمِر أثناء معركة حربية، بينما تصل طاءرة ركاب دون وجود أشخاص علي متنها، ويعود لاعب بلياردو شهير إلي الحياة من أجل لعب مباراة.
بعد أن قُتلت خطيبته علي يد مهربي المخدرات، يأخذ الطبيب (ديفيد كيل) علي عاتقه مسءولية الانتقام لمقتلها من خلال تقديم المجرمين إلي العدالة، مستعينًا في مساعيه بعميل سري يدعي (جون
ستيد).
في إطار درامي، يعمل جيمس كيلدر بمستشفي بلير العام، ويعمل رفقة معلم الدكتور ليونارد جيليسبي في علاج وفحص العديد من المرضي المترددين بشكل يومي علي المستشفي.