يضمن ماجد مدير دار الأيتام - ولعة ومفتاح وألمظ وقطايف ليفرَج عنهم بعد سرقتهم حقيبة، وتقرر تهاني توثيق مخالفات الدار تحت إشراف ماجد، الذي يحتجزها ويهددها لتمسح الصور فتخبره بإرسالها الصور لرئيس التحرير.
يضمن ماجد مدير دار الأيتام - ولعة ومفتاح وألمظ وقطايف ليفرَج عنهم بعد سرقتهم حقيبة، وتقرر تهاني توثيق مخالفات الدار تحت إشراف ماجد، الذي يحتجزها ويهددها لتمسح الصور فتخبره بإرسالها الصور لرئيس التحرير.
يسرق ولعة ومفتاح هاتف رئيس التحرير بأمر من ماجد للتخلص من الصور، ويحاول عبيد الانتحار بسب ماجد، فيقرر ولعة عدم إعطاء الهاتف لماجد، ويحاول قطايف تهريب تهاني من الدار، وترفض سحر الزواج من ولعة فيكتئب.
أثناء هروب تهاني من الدار، تكتشف وثائق تدين ماجد، فتأخذها إلي رئيس التحرير، ويحاول قطايف البحث عنها بعد إعجابه بها، ويطلب ماجد من ولعة ومفتاح التوجه إلي فيلا ياسين الحداد لسرقة وثائق مهمة تخصه.
يحضر ولعة ومفتاح الملفات من ياسين، ويخبر رئيس التحرير - تهاني بفقد المعلومات فيتشاجران ويطردها، وتوافق أمينة علي الزواج من عبيد، ويتضح عمل سعاد لصالح ماجد، ويذهب ولعة لسحر بعد موافقتها علي عقد قرانهما.
يوبخ سيد - والدته علي نيتها الزواج من ولعة، فتُلغي الزيجة، وتطلب سعاد من ماجد المال مقابل إخباره بمعلومات عن مفتاح، ويتفق ياسين مع ولعة علي إعطائه معلومات عن مكان والدته مقابل استعادة الملف المسروق.
يقرر ألمظ مغادرة الدار بعد إتمامه سن الثامنة عشرة، ويأخذ ولعة ومفتاح - أطفال الدار إلي شقة استأجراها مستغلين مال ماجد، فيتعقبهما الأخير مما يضعهما في مواجهة غير متوقعة.
يعنف ماجد - ولعة ومفتاح ويأخذ الأموال ويعود إلي الدار مع الأطفال، لكنه يكتشف فقدان الملف الذي سرقه قطايف، ويختبر قطايف ولاء تهاني له بإخبارها بأنه لن يعطيها الملف، فتقرر عدم مقابلته مرة أخري.
تطلب أمينة من عبيد الابتعاد عنها لتخليه عنها أمام تهديدات ماجد، ويخبر عبيد - ماجد بأن قطايف هو سارق الملف، فيقرر ماجد الانتقام منه بقتله بالسم ليبدو الأمر كأنه وفاة طبيعية، ويكتشف مفتاح كذب سعاد عليه.
يقرر عبيد قتل ماجد، لكنه يتراجع بعد ذلك، وتطلب تهاني من مفتاح إحضار الملف، فيشك مفتاح وولعة في سبب وفاة قطايف، ويغري ماجد - سعاد بالمال لتفرق بين ولعة ومفتاح، فتذهب لتعترف لولعة بحبها له، فتراهما سحر.
قُم بإرسال تقيمك النهائي