يدورالعمل في فترة الثمانينات وتحديدًا قبل دخول اﻹنترنت، من خلال الطفل آدم ذو اﻹحدي عشر عامًا، وكاميرا الفيديو الخاصة به، والتي يستخدمها لتوثيق كل لحظات حياته هو وعائلته.
قُم بإرسال تقيمك النهائي