The Enemy Within (2019)

عندما يتم إطلاق سراح (إيركا شيبارد) والتي تعد عميلة سابقة في وكالة المخابراة الأمريكية وأحد أشهر الخونة في تاريخ الولايات المتحدة، تكتشف أن تم إطلاق سراحها من أجل مساعدة الشرطة في تعقب المجرمين.

عندما يتعرض ضابط سابق في وكالة المخابرات الأمريكية للقتل في ظروف غامضة، يقرر (كيتون) مساعدة (إيركا) للحصول علي معلومات مهمة والتي من الممكن أن توقع بـ (تال) وتكشف لهما كل شيء.

حينما يكتشف الجميع أن سفيرا للولايات المتحدة قام ببيع معلومات سرية إلي منظومة كولومبية، تبتكر (شيبارد) خطة محكمة للقبض عليه، ولكن هذه الخطة تنسف توجهات (كيتون) الأخلاقية بالكامل.

عندما ترتبط المعلومات الاستخباراتية التي حصلت عليها (شيبارد) أثناء العمل في الخدمة بهجوم معلق علي أراضي الولايات المتحدة الأمريكية، يشرع الفريق في مطاردة شرسة من أجل القبض علي عميل وقاتل دولي محترف وإيقافه.

تحاول (شيبارد) إقناع (كيتون) أن (آنا كروز) ما هي إلا عميلة داخل وكالة الأف بي آي، ولذلك يقرر (كيتون) وفريقه تتبع (آنا كروز) أملا منهم في أن تقودهم إلي مكان (تال) للقبض عليه.

عندما تنفجر قنبلة في مدينة جيرسي، يذهب الفريق من أجل القبض علي منفذ العملية والذي من المحتمل أن يقودهم إلي مكان (تال)، ولكن تتعقد الأمور تماما حينما يكتشف الفريق وجود قنبلة أخري علي وشك الانفجار في المدينة

عندما يعثر فريق التحقيقات الفيدرالي علي برنامج خاص مسروق من قبل (تال)، يقرر (كيتون) استخدام التكنولوجيا كفرصة للمضي قدما والهجوم علي (تال). تذهب (شيبارد) في مهمة سرية شديدة الخطورة. يجب علي (كيتون) الاختيار ما بين إنقاذ حياة بريء أو القبض علي (تال).

تعود الأحداث للماضي لتكشف القصة الكاملة التي دفعت عميلة وكالة المخابرات الأمريكية إلي خيانة بلدها، وكل المباديء التي كانت دائما تؤمن بها، حيث تكشف (شيبارد) كل شيء لزميلها (كيتون).

عندما ينجح (تال) في الهروب من حجزه في وكالات المخابرات الأمريكية، تعود (شيبارد) إلي لانجلي من أجل مساعدة الفريق في العثور علي المجرم الهارب. يكتشف (كيتون) و(شيبارد) أن الوكالة تخفي عنهما معلومات هامة عن (تال).

عندما يتعرض مجموعة من العاملين في وكالة المخابرات الأمريكية للقتل في ظروف غامضة، يكتشف (كيتون) وفريقه أن وكالتهم تخفي العديد من المعلومات الخطيرة عن المخابرات الفيدرالية.