يعاني النازحون العراقيون من ظروف قاسية في مخيماتهم، وتتعرض فرح ورفيف وتبارك لحادث مدبر يؤدي إلي وفاة رفيف وتبارك ونقل فرح للعناية المركزة.
يكتشف أيمن استخدام سيارة هزاع في الحادث، فيخبره الأخير بقيادة مساعده يوسف لسيارته يوم الحادث، ويتعرض هزاع لطلق ناري عند محاولته التواصل مع يوسف، بينما يتضح محاولة أبو خلاص مسئول المخيم قتل فرح من قبل.
يتضح استئجار هزاع ليوسف لقتل فرح وصديقاتها، بينما اتضح إطلاق هزاع الرصاص علي نفسه ليوهم أيمن ببراءته، ومازالت فرح في حالة سيئة.
اختطف چون - فرح واستبدلها بجثة فتاة أخري، فشكت والدتها بعدم مطابقة الجثة لفرح، بينما تعرض أحد مخازن الأصدقاء الثلاثة للحريق، فرفض هزاع تحمل الخسارة، فخطفه مدير الأعمال وسرق أمواله.
فر هزاع من الخاطفين وعاد لمنزله وسط بحث فرح عنه، واتضح استخدام ربيع للمخيم لتخزين بضائعه، وثار أهل المخيم علي أبو خلاص لأفعاله الشائنه، فنصب ربيع - أبو عبود مسئولا عن المخيم، وصدر قرار بنبش قبر فرح.
اختفت جثة فرح من القبر، وقُتل هزاع واتُّهم ربيع بالجريمة، ولكن برَّأته المحامية شمس، التي اتضح زواجها منه سرا، واكتشف ربيع تورطها مع چون.
اتضحت محاولة چون للتقرب من فرح، وصارحها بإعجابه، ولكنها صدته، فأخبرها بزواج ربيع من شمس.
وضعت والدة فرح مكافئة مالية لمن يجد فرح، واتضح لقاء أبو سعد بخزامة بعد فقدانها لأهلها بالحرب، وإقناعه أهل المخيم بأبوته لها وكرهه لفجر بسبب حبه لها.
اتضح تجاوُب فرح مع چون في البداية ثم صدها له، وفاجأت فرح - رفيف وتبارك بتمويل چون لمعرض فن تشكيلي خاص بهما.
اختطف أبو خلاص ويوسف شابين من المخيم، ودفع عبود الفدية لإعادتهما، بينما طلب يوسف من فجر تتبُّع حسابات أشخاص يتاجرون في الأعضاء، وذهب هزاع مع ربيع لأبو خلاص لمعرفة مكان يوسف.
قُم بإرسال تقيمك النهائي