يعيش أبو إبراهيم حياة مستقرة مع أولاده، وتقع ابنته عواطف في حب جارها سعد، ثم تصل وضحة إلي الحي وتطلب مساعدة الأهالي لحالتها المذرية والفقيرة، فيتبرع أبو إبراهيم بإقامته في منزل تابع له مع ابنتيها.
يعيش أبو إبراهيم حياة مستقرة مع أولاده، وتقع ابنته عواطف في حب جارها سعد، ثم تصل وضحة إلي الحي وتطلب مساعدة الأهالي لحالتها المذرية والفقيرة، فيتبرع أبو إبراهيم بإقامته في منزل تابع له مع ابنتيها.
تسعي وضحة للعمل بالسوق، وتتعرف علي أم جزاع وتطلب منها المساعدة، وتشتعل نيران الغيرة بقلب بنتي وضحة تجاه عزيزة وعواطف لمستواهما الاجتماعي، وتتقدم أم سعد لطلب يد عواطف لابنها وترفض أم إبراهيم لعدم استكمال ابنتها دراستها.
تنجح وضحة في كسب ثقة جيرانها بمساعدتها لهن، ويعود ابنيها ضاري ومتعب من السفر، ويحاول جماعة دينية ضم سعد لصفوفهم.
يستعد الجميع لحضور حفل زفاف ابنة حسينة، فتتشاجر وضحة مع جارتها أم جدعان وتسخر منها ومن بناتها، فتطلب وضحة من أبو إبراهيم الانتقال إلي منزل آخر بعيدا عن مشاكل الحي.
تكتشف أم عواطف علاقة ابنتها بسعد فتحبسها في المنزل، فتقرر الجازي إخبار سعد بضرورة التقدم لطلب يد عواطف رسميا، وبسؤال أبو إبراهيم عنه في الحي يكتشف انضمامه إلي جماعة متشددة دينيا.
يرفض أبو إبراهيم زواج ابنته عواطف من سعد، فيقرر الأخير الابتعاد عن الحي لفترة وتخطب أمه له الجازي، وتقبض الشرطة علي ضاري وتوجه له تهمة السرقة، ويتقدم راشد للزواج من عواطف.
ينفطر قلب عواطف عندما تعلم بزواج سعد من صديقتها الجازي، وتُصدم عزيزة لخسارة حبها هي الأخري عندما تعلم بعلاقة عيسي بأخري، في حين يتشدد سعد في التعامل مع زوجته ويعاملها بقسوة.
تستاء عزيزة من معاملة سعد للجازي بقسوة، ويحاول ضاري البحث عن سارق ساعة والده، وتُصاب عزيزة بمرض في عينيها يفقدها الرؤية.
يكتشف ضاري أن عطوي هي سارقة الساعة، وتُعجب عزيزة بالطبيب أحمد، ويطلع الأخير علي مذاكرتها، ويتشاجر متعب مع سعد لضرب الأخير الجازي وهي حامل، ثم ينضم سعد لمعسكر الإرهابيين ويوهب نفسه للجهاد.


قُم بإرسال تقيمك النهائي