يستكمل العمل في جزئه الثاني قصة بائع الأقمشة إسماعيل بعد وفاة زوجته وخوفه من تولي منصب شيخ التجار وعلاقته بالوالي ومحاولة الوزير الإيقاع بين الوالي وإسماعيل مع توالي الأحداث.
قُم بإرسال تقيمك النهائي