تعيش روح مع جدها وأمها عقب وفاة والدها وليد، ويستعد الجميع لحفل زفاف حنين، وتتعرض روح لتنمر من أم العريس سيف، في الوقت ذاته ترفض زوجة قتيبة الإنجاب منه خوفا من أن تضع طفلًا من ذوي الهمم مثل روح.
تفقد روح وعيها وتنقل للمستشفي، ويكتشف جدها أنها كانت حامل وفقدت جنينها، ويُشاع الخبر في السوق، وتبدأ الشرطة في التحقيق مع الجميع، ويتضح اتفاق العسكري فاضل مع شقيقه لقتل روح قبل استجوابها.
تحقق الشرطة في محاولة قتل روح، وتحوم الشبهات حول السائق أبو زينة، ويتشاجر قتيبة مع أم روح ويتهمها بالإهمال في رعاية ابنتها، ويطلب فاضل من شقيقه محو الوشم بيده حتي لا يتعرف عليه أحد.
يخبر ضابط التحقيق - أبو قتيبة بعدم ظهور أي نتائج بعد تفريغ الكاميرات، ويصدر قرار بإجراء تحليل لكل طلاب مدرسة روح ولكل المختلطين بها.
يُجري كل طلاب المدرسة فحوصًا طبيبة لمعرفة والد الجنين، ويوهم فاضل - السائق أبو زينة بأنه مشتبه به، ويقنعه بالهرب قبل إجراء الفحص الطبي، فتثبُت التهمة عليه.
يثور أهالي الطلاب معتقدين بأن أبو زينة هو الفاعل، فيتهجم قتيبة علي زينة ويحاول فاضل إقناعه بالثأر من أبو زينة، وعلي الجهة الأخري يسعي أبو نصير للاستيلاء علي محل أبو قتيبة، وتطلب أم سيف من ابنها تطليق حنين.
يرفض أبو قتيبة اتهام أبو زينة بقضية روح، وتحقق الشرطة مع زينة لمعرفة مكان والدها، ويشتري قتيبة مسدس من فاضل للانتقام من أبو زينة، ويصدر قرار بغلق مدرسة روح.
يطلب أبو قتيبة من حنين إقامة زينة في منزلها لحمايتها، ويتفق فاضل مع علاء علي دفع مصطفي - حفيد أبو قتيبة إلي الإدمان. ويترك مصطفي المنزل بعد مشاجرة مع جده.
يطلب نصير من علاء تصويره أثناء نزوله من منزل قتيبة، ويسافر الأخير بحثًا عن أبو زينة.
يهدد نصير - زوجة قتيبة بالفيديو، ويسافر أبو قتيبة وراء ابنه ليمنعه من الوقوع في مشاكل جديدة.
قُم بإرسال تقيمك النهائي