يُحاكَم الإمام الشافعي بتهمة خيانة البيعة، ثم ينتقل مع عائلته إلي القاهرة فتمرض زوجته أثناء الرحلة ويتخلفون عن إكمال الرحلة؛ فيشك الوالي في تآمر الإمام.
يتذكر الشافعي محاكمته بعد الحديث مع هارون الرشيد حول العلوم، ويتدخل الشافعي لحل الصدام بين والي مصر وابن الأمير ويمدح مصر بأبيات.
تصل قافلة الإمام إلي مصر وتُستقبل في الفسطاط. يشكو قائد الجند من سوء حالهم فلا يهتم ابن الوالي، يحاول ابن الوالي إحراج الإمام فيستخف به الإمام.
يبحث الإمام عن دراسات الليث بن السعد بمساعدة يوسف، لكن يُصدم الإمام بتدمير أبحاث الليث فيشكو للسيدة نفيسة من عدم الاهتمام بتدوين العلم.
يقرر الإمام الانتقال من منزل عبدالحكم ليركز في العلم. ويتدخل الإمام في نقاش حول الأئمة وينصح الحضور بعدم بخسهم حقوقهم فأهمية دراسات الليث مثل غيره من الأئمة.
يستمر شك ابن الوالي في الشافعي ويرسل رجاله لمهاجمته فيدافع عنه شكلب قائد الأحواف، ويصل الإمام إلي يحيي ابن حسان طالبًا للمعلومات عن الليث.
بأوامر من ابن الوالي، يتآمر الجروي قائد الشرطة علي إخفاء شكلب لمساعدته للإمام، فيبحث صهيب كبير الأحواف عن شكلب لأن اختفاءه سيؤدي إلي صراعات.
يقتل ابن الوالي - شكلب أمام الجميع باعتباره خائنا، فيحتج أهل الفسطاط بالالتزام في منازلهم، وتصل الأخبار إلي الأحواف ويخطط صهيب للانتقام.
يخطط المطلب والسُري للانتقام من ابن الوالي علي أفعاله، يساعد الإمام شخصًا ضُرب وسُرق أثناء الفوضي، تطال الفوضي منزل الإمام وتُحرق كتاباته.
يُنقذ الإمام كتاب دراسات الليث من الحريق. يقرر السُري الاتفاق مع الأحواف علي أخذ حق شكلب، ويحاول نائب ابن الوالي الصلح بين الأخير والإمام ولكنه يرفض. يتهم شخص الشافعي بإفساد الدين.
قُم بإرسال تقيمك النهائي