يقوم أحمد بربط يحيي وضربه فيستنجد ابنه صابر بالشيخ محمد لفك اسره لكن الشاب يقع ضربه بينما يهجم سالم علي العم قاسم دفاعا عن أرضه ويطلق احدهم النار علي العم قاسم فيموت.
يجتمع نبيل بعلوان وبقية الزملاء في المدرسة و يطلب منهم التوقيع علي وثيقة لجعله مسؤولا عن المدرسة، ويعتذر الشيخ كميل ليحيي لما فعله به ابنه أحمد.
يطلق محجوب النار علي سالم ليتم نقله إلي المستشفي بينما يصل العم جراح شقيق قاسم و يأمر أبناء قاسم بدفن والدهم.
تمرض أمينة زوجة يحيي ولا يريد أخذها إلي المستشفي فيعطيها القليل من العسل لتتعالج به.
يعود سالم للبقاء في منزل الشيخ كميل خوفا عليه من انتقام أولاد قاسم منه إثر دفنهم لوالدهم. يتعرض الأستاذ نبيل إلي حادث يستوجب مكوثه في المنزل لفترة.
يسأل الشيخ كميل ابنته أمل عن رايها في الشاب الذي يريد الزواج منها وهي توافق رغم رفض عمتها، ويتشاجر يحيي مع أخته جميلة إثر مطالبتها له بحقها في أرض والدها.
يطلب سالم من شاكر إخباره بمكان زوجته وابنه، وتدخل رباب المستشفي فتموت هناك دون معالجتها.
يحزن مالك علي وفاة والدته كثيرًا، ويتعجب ماجد من الأمر لأنه يري أن الأب أهم الأم.
يلتقي سالم بابنه وزوجته، ويعين مدير المدرسة - محمد، فيغضب أحمد ويقرر الانتقام منه.
يحاصر الجنود منزل الشيخ كميل من كل جانب للقبض علي ابنه محمد، حيث تتلقي الشرطة إخبارية أن محمد ينتمي لعصابة مخدرات.


قُم بإرسال تقيمك النهائي