تعثر أم ختمة علي ابنتها مقتولة في فراشها، ويبدأ شيخ القبيلة في جمع معلومات عن الحادث، ويشك بتورط زوجها يحيي بالأمر، وتتذكر أم ختمة عندما عرضت علي يحيي زواجه من تمرة عقب طلاقها.
يجمع شيخ القبيلة معلومات عن مشاكل تمرة وختمة كضرتين، وبفلاش باك، يعد يحيي - ختمة بطلاق تمرة بعد وضعها الحمل، ويحقق القاضي مع كل شخص متهم بقتل ختمة.
يشك شيخ القبيلة في السارق فايز في قتل ختمة، ولكن مع اختلاف اعترافات المتهمين، يلجأ القاضي إلي حيلة باتهام تمرة بالقتل، مما يشعل النيران في قلب أم ختمة وتعترف بجريمتها.
تضع زوجة راجي - مولودها الذكر ويحتفل الجميع بقدومه، ولكن لم تدُم الفرحة طويلًا عندما تعثر زوجته العنود علي رضيعهما ميتًا، وتتهم أهل راجي بقتله.
يُقتل شقيق راجي علي يد شقيق العنود بعد مشاجرة بينهما، فيحكم القاضي بالقصاص وينفي العنود ووالدها خارج الديرة، وفي طريقهما يتوفي والدها وتضطر العنود للعودة إلي القبيلة مرة أخري.
تعامل أم راجي وشقيقته - العنود بطريقة سيئة وتمنع ابنتها من رؤيتها، فتقرر العنود الانتقام منهما وتضع لهما في الملابس ما يُصيبهما بالجرب، ويطلب شيخ القبيلة من العنود الزواج.
يودع ودعان - أمه وشقيقه خليف خارجًا في رحلة صيد مع أصدقائه، ثم يعود وهو علي وشك الموت، وقبل أن يلفظ أنفاسه الأخيرة يخبر شقيقه خليف بأن هناك شخصًا قتله.
يتهم خليف - فواز وفهود وملوح بقتل شقيقه ودعان، ويطلب من قاضي القبيلة الحكم فيما بينهم.
يحقق القاضي في أمر مقتل ودعان، وتثبت براءة الأصدقاء، ويقر أنه سقط من أعلي الجبل، ولكن يصر خليف علي مقتل شقيقه وليس الأمر قضاءً وقدرًا، ويقرر الانتقام.
يعثر خليف علي خنجر شقيقه ودعان في فراش فواز، فيتهمه بقتله ويطلب من الشيخ إعادة التحقيق في مقتل شقيقه، فيتضح أن مفلح هو القاتل.
قُم بإرسال تقيمك النهائي