تقيم حياة والمنجي بمشروع سياحي في المنطقة التي تسكن بها إذ تغيرت كل المحلات والمقاهي إلي مشاريع استقطابية للسياح وذلك بعد أخذ نصيب المنجي في ميراثه ويتولي عزوز إدارة المكان. يعين المنجي حامد مما أغضب عزوز وحياة.
يطلب عزوز من فطيمة أن تتولي الطبخ في الفندق إلا أنها ترفض وتذهب لتبديل ملابسها وتنزل إلي المقهي وتلتقي بخميسة التي أصبحت تدخن الشيشة. تأتي حجيلة لزيارة حياة ويفرح بقدومها الجميع خاصة المنجي.
يتفق المنجي مع الفاهم أن يوهما عزوز بوجود إرهابي في المنطقة ثم يرسل له منجي رسالة تهديد بالقتل إن لم يعطه ألف دينار ويذهب الفاهم ليلًا إلي غرفة عزوز ويخيفه ويقرر عزوز إرسال الألف دينار إلي الإرهابي مع منجي.
يتعلم الفاهم السحر من خلال قراءته لكتاب تعليم السحر وببيشة يسخر منه ويدبر له مقلب، أما خميسة فتطالب ببيشة باعطائها كل حقوقها المالية وتهديده بأن تشتكيه لمنظمة حقوق المرأة أما المنجي يتوسل إلي أمه لإعطاءه خمسين دينار حتي يلتقي بفتاة تعرف عليها علي الفيسبوك.
يعتقد الفاهم إنه سحر بيشة أرنبا فأصبح حزين جدا، ويريد أن يجد حلا لاعادته إلي حالته الطبيعية، ويفاجئ بخميسة تخبره بطبخ الأرنب، فيصابا بالفزع، إلا أن بيشة يخبرهما بخداعه لهما، ويخرج عزوز مع نغم صديقة المنجي كما يطلب من حجيلة أن تعطيه مقابل مكوثها في غرفة بالفندق.
تقوم حياة بممارسة رياضة اليوجا في المنزل حيث يدربها شاب يدعي حمدي، وأمها لا يعجبها الأمر فتطلب من عزوز التدخل لأنها تشك بوجود علاقة بينهما، إلا أن عزوز اكتشف أن المدرب مخنث فاخذ يسخر من فطيمة. تساعد خميسة زوجها في المحل في وقت فراغها والفاهم دائما في المقهي مع المنجي.
تأتي فاتورة الكهرباء وعزوز يغضب لأن المبلغ كان باهظًا مقارنة بقلة العمل والزبائن في الفندق. تطلب حجيلة العمل مع عزوز في الفندق واستقطاب السياح الجزائريين وهو يرحب كثيرًا بالفكرة التي ستنقذ الوضع المادي للمشروع، أما خميسة وببيشة فيعانيان من ركود تجارتهما.
يقيم في الفندق رجل يدعي أنه شيخ وعالم بالكواكب ولديه صديقة دائمًا تزوره باعتبارها السكرتيرة الخاصة له وهي تحاول خداع المنجي وإيهامه أن الشيخ سوف يساعده، أما عزوز فلا يعجبه خاصة أنه لم يسدد كل الإقامة إلا أنه وعده أن الفندق سوف يمتليء بالسياح.
يرث الفاهم ثروة من امرأة صديقة خاله وهي مقيمة في الخارج، وعندما ماتت، طلب المحامي أن يهتم بجوزيفين مقابل تسلم الميراث ويستعد الجميع في الفندق لاستقبال جوزيفين إلا أنها في النهاية كانت مجرد كلبة.
تأتي جوزيفين للعيش في المنزل لكنها تصاب بالاكتئاب ولم تنبح منذ مجيئها إلي تونس فيحضر لها عزوز طبيب خاص وأخبرهم أنه عليها ترك المنزل والذهاب إلي عيادته وفي الأثناء يتفق حامد مع المنجي علي أن يجعل الكلبة تنبح مقابل خمسين دينار.
قُم بإرسال تقيمك النهائي