بعد مرور سنتين علي لقائه بابنته، يحاول إبراهيم تقبّل فكرة رغبتها بالزواج، لكنّه يكتشف أنه قد لا يحيا ليري يوم زفافها.
قُم بإرسال تقيمك النهائي