يودع ضابط الجيش أدهم عائلته استعدادًا لسفره إلي العريش التي نقل إليها حديثًا. يقع انفجار مدوٍ في المنطقة التي تعيش فيها الفتاة الفلسطينية مليحة التي هربت إلي ليبيا مع أهلها منذ الانتفاضة.
يُشرد الأهالي في الحي بعد وقوع انفجار كبير، ويقررون النزوح لمصر، ويصعد إرهابي إلي الحافلة معهم ويضع متفجرات، ويكشفه الضابط أدهم قبل انفجار الحافلة وينقذ الجميع.
ينجح أدهم في إيقاف الهجوم الإرهابي علي الحدود، ويُستشهد مجموعة من الجنود، ويُنقل أدهم إلي المستشفي بعد إنقاذه جد مليحة، التي تعتذر لأدهم عما فعلته معه سابقًا.
يسترد جد مليحة عافيته، ويطلب من زوجته العودة إلي فلسطين، ويخبر أبو عمار - أدهم عن مساعدة سالم له بسيناء، وعلي الجهة الأخري يطلب عادل من هدي العودة له، ويفكر علي في إخبار أمه برغبته في الهجرة.
يتوفي جد مليحة بالمستشفي، وتتوطد العلاقة بينها وبين أدهم، الذي يحاول مساعدتها هي وعائلتها، في حين يحتفل الجميع بعيد ميلاد علي وتحاول نوال إخفاء مرضها بالسرطان عن عائلتها.
تدفن مليحة - جدها وتقرر الاستقرار في مصر، ويعود آدهم إلي منزله وتفاجأ حنان بإصابته، ويقدم أدهم واجب العزاء لأسرة الشهيد هادي.
يخبر علي - حنان برغبته في التقدم لخطبة فريدة، مما يُسعد الجميع، ويخبر شقيقه أدهم برغبته في الهجرة للخارج، وتتوجه مليحة مع جدتها لزيارة أدهم في منزل والدته.
تغار إيناس من اهتمام أدهم بمليحة، التي تضطر هي وجدتها للبقاء في منزل أدهم نتيجة للمظاهرات بالشوارع، ويطلب أدهم من شقيقه علي عدم الهجرة خوفًا علي والدتهما حنان.
تخبر نوال - حنان بإصابتها بالسرطان ورفضها للعلاج، ويقام حفل عقد قران علي وفريدة، ويعلن أدهم خطبته لإيناس مما يغضب مليحة ويصدمها، ويخبر الطبيب هشام - شقيقته رحاب بحبه لمليحة.
تخبر هدي - والديها بتعثر زوجها عادل ماليًا، وتشك نوال في سبب خطبة أدهم لإيناس وتعاطفه مع مرضها، في حين تعترف شقيقة هشام لمليحة بحبه لها.
قُم بإرسال تقيمك النهائي