تسعي مريم ﻹقناع أصدقائها بالسفر إلي الساحل لقضاء إجازة صغيرة هناك، ويخبر سيف - زوجته ريهام بقرار سفره لقضاء العمرة.
يتفق الجميع علي السفر، وتقع عدة مشاكل بسبب اعتراض سيف علي وجود مراد وصديقته هانية، وارتداء ريهام ملابس البحر.
يستمع مراد لحديث بين علي ومريم يوضح وجود علاقة حب سابقة بينهما، ويخون سليم - زوجته مريم مع صديقتها نور، وكذلك ريهام علي علاقة بحسن، وتحاول هانية إخفاء علاقتها بعلي حتي لا يكتشف مراد الأمر.
تحذر قارئة الفنجان - مريم وريهام وهانية من وقوع مشاكل بين الجميع، وبالفعل يتشاجر علي ومراد، فيقررون العودة إلي منازلهم، ويتلقي علي رسائل تهديد بفضح ما فعله بالفيلا.
يقدم سيف استقالته من العمل، وتزور مريم - نور أثناء تواجد سليم في منزلها، ويستلم مراد نفس فيديو التهديد الخاص بعلي ويكتشف وجود علاقة بين الأخير وهانية، ويبتز المجهول - علي ماليا بالفيديو.
يحاول مراد معرفة مرسل الفيديو له، ثم يواجه هانية بعلاقتها بعلي، وتبث نور الشك في قلب مريم تجاه سليم للتفريق بينهما، ويشك سيف بوجود علاقة بين زوجته وحسن، ويستلم سليم نفس الفيديو.
يفتش سليم هاتف مريم ويجد مكالمات بينها وبين علي، ويرضخ الأخير لابتزاز المجهول ويدفع مبلغا ماليا كبيرا، ويقرر مراد الانفصال عن هانية، ثم يواجه مريم بعلاقتها بعلي، وتتبع مريم هاتف سليم وتجده بمنزل نور.
تواجه مريم - نور وسليم بخيانتهما، ويستلم سيف نفس فيديو علي، وتقع مشادة بين سيف وزوجته ريهام لعلاقتها بحسن، في الوقت ذاته يخبر سليم - مراد باستلامه لنفس الفيديو ويقرران البحث عن المرسل.
يحاول علي الوصول للشخص صاحب الهاتف الُمحوَّل عليه الأموال، وتجتمع هانية ومريم وريهام ويتذكرن كلام قارئة الفنجان وتحققه، ويبدأ الجميع في البحث عن سمسار الفيلا والتحقق من وضع الكاميرات هناك.
يكتشف الجميع أن الخادمة أسما وراء ما يحدث واتفاقها مع شخص علي وضع كاميرات بالفيلا، وابتزازهم جميعا، ويتزوج مراد من هانية، وتترك ريهام عملها إرضاء لزوجها سيف، وتصر مريم علي الطلاق.
قُم بإرسال تقيمك النهائي