إستكمالاً للأجزاء السابقة، يسافر (سليم البدري) هربًا من سياسة الدولة الاشتراكية إلي باريس بينما يعاني أولاده (علي) و(عادل) مما تركه أبوهما خلفه، يضيع أيضًا حبه ل(زُهرة) بعد تركها
له وزواجها من عمر، كما تستمر زيجات (نازك) في محاولةٍ منها لتعويض غي... قراءة المزيد
قُم بإرسال تقيمك النهائي