يتسوق عيسي بمناسبة التجهيز للعيد فيلتقي بأصدقائه، وفي الأثناء يتعرض الشريف للسرقة في خيمته، ويقع اتهام عيسي لكن يكتشف الصك - السارق ويخبر القائد، فيُفرج عن عيسي.
يهرب النمر الخاص بالقائد فيخرج رجال المنطقة للبحث عنه في الغابة تاركين النساء والأطفال، بينما يتغيب الصك عن الرجال بعد لقائه بعجوز في الغابة وعده بإيجاد النمر، لكن لم يخبر الصك أحدًا.
يطلب القائد من الصك وقاسم المبارزة، وذلك بجلب رضيع خنزير تائه في الغابة، فيتفق قاسم مع صديقه علي الاحتيال علي الصك، لكن يكتشف الأخير الأمر فيخبر علال.
يتشاجر الناصر مع الطيب لعدم إعطائه أرباحًا من شراكة تجارة الأغنام بينهما، ويتمكن الصك من حل النزاع بقسمة الأغنام ورأس المال بالمناصفة بينهما، وتفتقد غنيمة - الصك لعدم عودته من رحلة البحث عن النمر.
يخطف الصك وغنيمة - رضوان بن عيسي لختانه دون علم والديه، فتتهم حليمة - عالية بخطف ابنها وتشتكيها لدي القائد، وأثناء عودة الصك برضوان يندهش من القبض علي عالية، ويخبر علال بضرورة مراجعة القوانين.
يطلب الصك من القائد اصطحاب شكرو معه للبحث عن النمر، فيرفض شكرو بحجة أخذ إجازة يوم السبت لكونه يهوديًا، لكن يخبر الصك - القائد بكونه مسلمًا، بينما يذهب لمحاولة صيد النمر يوم الجمعة، وهو إجازة المسلمين.
تحاول صفية التهوين علي غنيمة بسبب عدم عودة الصك من الغابة كما تطلب غنيمة من القائد إرسال رجاله للبحث عن زوجها. وتعد غنيمة - قاسم بتزويجه لابنة أختها ليلبي لها كل طلباتها، وهي في الحقيقة ليس لها إخوة.
ينتشر خبر موت الصك فتحزن غنيمة، بينما تقرر النساء طبخ الطعام وتوزيعه في الجنازة، ويُكتشَف استيلاء الطيان علي صندوق من المال وجده مدفونًا، فيطلب منه القائد تسليمه إياه مع مسامحته في المبلغ الذي أنفقه.
يتأكد خبر موت الصك فيقع دفن ردائه في منزله، وتجعله غنيمة مكانًا للزيارة والتبرك، حيث تأتي النسوة لها طلبًا للبركة، ويعطينها المال والطعام، بينما تبيعه هي بمساعدة صالح.
تطلب غنيمة من القائد تقديم المال لها لطلب البركة من الصك، وتتصدق عالية علي امرأة عجوز ببعض الخيوط التي تجدها لاحقًا معروضة للبيع لدي الطيان.
قُم بإرسال تقيمك النهائي