تحاول أم سهيل الهرب بأولادها الأربعة وحمايتهم ولكن يخطفهم قطاع الطرق، في حين يبيع أب بناته الثلاث لتاجر الرقيق خورشيد، وعلي الجهة الأخري يحاول ذيب إنقاذ لافاني من البيع في سوق الجواري بعد خداع خادم والدها لها.
يطلق خادم لافاني النار علي ذيب ويصيبه في كتفه ويصطحبها رغما عنها مرة أخري، في حين تحاول اﻷخوات الثلاث الهرب من معتقلهن، وتُعجب إيزابيل بالعبد ريحان بعد هروبه من السفينة.
تُحبس لافاني في قاع السفينة مع باقي الجاريات، وتنطلق الشقيقات الثلاث وسط الغابة بعد هروبهن من خورشيد الذي يطلق النار علي الشقيقة الصغري ويصبها، ويخبر ذيب - نايف بوضع الذهب في عباءة لافاني، في حين ينقذ ماطر - أم سهيل.
يحاول ذيب إنقاذ لافاني من يحيي الذي يبيعها إلي أحد الأثرياء العرب، وتتهم إيملي - ريحان بالسرقة، ويتعهد جلوي بمساعدة أم سهيل مهما كلفه الأمر.
تحاول لافاني إبعاد أبو مرزوق عنها بتلطيخ نفسها بالقذروات دون جدوي، ويسعي ذيب إلي التنكر حتي ينقذها، فتقذ بنفسها في البحر، وتخرج إيزابيلا - ريحان من السجن، وتسعي أم الفتيات الثلاث ﻹنقاذ بناتها.
يسعي ذيب ﻹنقاذ لافاني من الغرق بعد محاولة انتحارها، وكذلك ناداخا تطلب من خورشيد عدم قتل بناتها، ويفكر ماطر في الزواج من حصة فتقرر زوجته مريم الانتقام منها، ويجد ريحان نفسه في موقف صعب عندما يفكر في ركوب السفينة مع إيزابيلا.
يهدد ريحان بقتل دفخاس في الغابة بعد تهديد أم الفتيات له، وعلي متن السفينة يتنكر ذيب في شخصية عامل ويطلب من أبو مرزوق العمل عنده حتي ينقذ لافاني، في الوقت ذاته يترك ريحان - إيزبيلا بكل سهولة مقابل حريته هو.
تقرر ناداخا بالبقاء مع الفتيات في رعاية خورشيد، ويعتيد ذيب علي أبو مرزوق بالضرب فيفقد وعيه ويحاول الهرب مع لافاني، في حين يبحث والدي إيزبيلا عنها.
يضطر خورشيد إلي بيع الفتيات في السوق التركي، وتخبر رحمة - العفريت جلوي بحبها له ولكنها تحرقه بقراءة القرآن حتي تصل إلي أولادها، ويشتري معن - إيزبيلا، ويفقد ذيب لافاني مرة أخري.
قُم بإرسال تقيمك النهائي