يُحرض حمو أشخاص يضربون عزة ويسرقون منها البضاعة والاسكوتر، يساوم حمو- عزة علي أن تتزوجه أو تُعيد البضاعة، تهرب عزة وتذهب إلي محطة القطار وفي محطة القطار تُفاجئ بفتاة تشبهها بالضبط وتعطيها شنطة وتنتحر.
تقبض الشرطة علي حمو الرحماني، تركب عزة القطار وتذهب إلي القاهرة وتفتح الشنطة التي أخذتها من منار وتجد بها أموال كثيرة وبطاقة وجواز سفر، تتنكر عزة في صورة منار وتذهب إلي فيلتها وتفتح الباب لتجد جثتي زياد وسارة.
تقبض الشرطة علي عزة التي تفقد الوعي بعدما حاولت أن تخبرهم بأنها ليست منار ولم يصدقها أحد، يأتي جابر شقيق زياد إلي المستشفي للانتقام من منار، تساعد الممرضة- عزة في الهروب من المستشفي.
تتفق غادة مع جابر علي خطف عزة (منار)، يُبلغ ريشة- حمو أن الشرطة وجدت جثة عزة ويدخل حمو في نوبة حزن شديدة، تهرب عزة من جابر وتقفز في البحر ويُنقذها شخص من الريف.
يستعين حمو بالشيخ حسن لكي يزوجه من عزة ويدعي أن وردة هي عزة لكي يُتمم الشيخ إجراءات الزواج، تعود عزة إلي الإسكندرية في نفس وقت تشييع جثمانها إلي المقابر، تُخبر عزة - ميدو أنها ستعيد لحمو نقوده وتطلب منه ألا يُخبر حمو أنها ما زالت علي قيد الحياة.
ينهار حمو في البكاء علي فراق عزة، تتشاجر والدة حمو معه بعد علمها أنه دفن عزة بجانب والده، تذهب عزة إلي منزل الرجل الذي أنقذها وتُعطيه أموال، تذهب عزة إلي حسام وتخبره أنها ليست منار حبيبته كما يعتقد ولكنه يُصر أنها هي.
يجمع حمو رجاله ويٌخبرهم أنه لن يعمل مرة أخري في تجارة المخدرات بعد فراق عزة، يُخبر حمو والدته أنه تزوج عزة قبل وفاتها، يُخبر حسام - عمر أن منار لم تمت ولكنها ليست بخير، تُهدد غادة - عزة بالسلاح وتأخذها خارج الفيلا وتحذرها من الاقتراب من حسام.
تتصل غادة بجابر وتُخبره أن منار ما زالت علي قيد الحياة ليجن جنونه ويأخذ الرجال ويذهب إلي الفندق وينتظرها، يعلم حسام مكان منار ويذهب إلي الفندق ويُهربان من جابر، يأتي رجل إلي حمو ويُخبره أنه رأي عزة مؤخرًا ليجن جنون حمو ويتصل علي هاتفها.
يرفض والد حسام مكوث عزة في فيلته، ويحذر حسام - غادة الاقتراب من عزة، يطلب حمو من ريشة أن يراقب ميدو للحصول منه علي أي معلومة بخصوص عزة.
تري عزة صورة والدتها المتوفية في غرفة منار وتكتشف أن منار شقيقتها التوأم، يختفي نجل حمو وتعتقد والدته أنه خُطف.
قُم بإرسال تقيمك النهائي