يتعرض الطبيب عبدالرحمن الشهبندر للاغتيال، وتعتقل الشرطة عددًا من شباب الحارة، وتطلب زوجة صبحي منه عمل فحوصات من أجل الإنجاب، ويصل نوري الحارة ويخبر الجميع أنه صديق أبي عدنان بينما تشك أم عدنان في أمره.
يخبر نوري أهل الحارة أن أبا عدنان يعمل بالمقاومة ضد المحتل الفرنسي، بينما يلتقي نوري يسرا في الحارة ويبدو أنه كان علي صلة بها في الماضي، ويحاول قتلة الشهبندر الهرب للعراق.
يخبر جوزيف - ناظم أنه صاحب فكرة التعاون بين الشهبندر والاحتلال الفرنسي، وتحدث مشادة بين عرفان ورئيس الشرطة أبي عتمان، وتحاول مديحة معرفة السر الذي أخبره نوري لأم عدنان.
يعلم نوري أن أبا عدنان غير موجود بالسجن، ويقام حفل تأبين للشهبندر، ويداهم أبو عتمان الحارة مجددًا، محاولًا القبض علي عرفان، ويطلب نجيب من فريد عدم التعرض لسلوي.
تطلق الشرطة سراح نوري بعد توسط يسرا وناظم، ويغضب نوري من ذهابها لقسم الشرطة. يخبر نوري عرفان بهجوم أبيه علي جنود الاحتلال ومحاولتهم القبض عليه. تعود سلوي بعد دراستها بالخارج. تحاول يسرا فسخ خطبة ابنتها غادة من موظف الداخلية عزت وتزويجها لعرفان.
يخبر نوري - يسرا محاولته الحصول علي نصيبه من شراكة كان قد عقدها مع أبي عدنان قبل اختفائه، ويقام عزاء الشهبندر بحضور الجنرال، ويختبئ شيخ الجامع في بيت إلياس بعد دعائه علي الاحتلال بشكل علني في العزاء.
يشعر عزت أن يسرا تريد فسخ خطبته لابنتها غادة ويشتكي لنوري، بينما يغضب أبو عتمان من حسنية بسبب اعتدائها علي برو، ويلتقي نوري نذيرًا صديق أبي عدنان القديم.
بعد محاولة أبي عتمان للقبض عليه، يتمكن شيخ المسجد من الهرب بمساعدة أحد رجال أبي عدنان، وترفض يسرا إقامة عرس ابنتها علي عزت بسبب الحداد علي الشهبندر، ويحاول نجيب البحث عن عنوان سلوي بالشام.
يطلب نوري من أم عدنان البحث له عن منزل يقيم فيه ويخبرها باستمراره بالحارة، وترفض يسرا عودة سميرة لطليقها المنحرف سطيف والذي حاول اقتحام البيت، ويشتبك نوري مع صبحي بسبب دفاع الأخير عن الاحتلال.
يطلب نوري من يسرا إتمام زفاف عزت وغادة، ويشعر نوري بالريبة تجاه نذير، وتقبض الشرطة علي السائق الذي أوصل قتلة الشهبندر للحدود، وترفض سميرة العودة لسطيف، وتشتكي يسرا لعزت من سطيف.
قُم بإرسال تقيمك النهائي