بعد أن يسافر حبيبها (حسن) في القطار، يتجمد جسد (ورد) علي محطة القطار في وضع الوقوف، ولا يظهر ما يدل أنها مازالت علي قيد الحياة، سوي قلبها الذي لم يتوقف عن النبض، ويتعاطف معها طبيب
شاب من قاطني المدينة نفسها، ويتوجه في رحلة إلي مدينة القاهرة بحثًا... قراءة المزيد
قُم بإرسال تقيمك النهائي