تجتمع سارة وفضة ونورا علي الطعن في شرف منيفة، ويشهدن بسوء سمعتها وعلاقتها بأحد الرجال، فيطلقها زوجها هزاع، ويسعي شقيقها دعار للدفاع عن شرفها، وتنقذ أم سعود - سلمان من الموت.
يقرر محمد علاج سلمان من جرحه، وتطلب أم سلمان من أبو منيرة البحث عنه، وتشاهد فضة - منيفة تخرج ليلا فتخبر شقيقها دعار لتؤكد سمعتها السيئة.
يسترد سلمان صحته ويعود إلي دياره، ويخبره مارك برغبته في إعلان إسلامه والزواج من منيرة، وتكتشف ترفة اتفاق سارة مع نورا علي الشهادة الزور ضد منيفة.
تحاول فاطمة التقرب لسلمان ولكنه يصدها، ويعلن مارك إسلامه، ولكن أبو منيرة يرفض زواجهما، ويتوفي عزام ابن منيفة.
تنهار منيفة لخبر وفاة ابنها عزام، ويكافئ سلمان - محمد ويسلمه جزء كبير من الأغنام ﻹنقاذ حياته، وتقترح أم سعود ضرورة زواج منيفة حتي لا تكون مطمعًا للرجال.
تشاهد فضة - رجلين أمام خيمة منيفة فتنطلق لتؤكد سمعتها السيئة، وتتفق مع أم سعود علي الإدعاء كذبا بأنها حامل.
يحاول سلمان إقناع أبو منيرة بالموافقة علي زواجها من مارك، ويعود دعار مع ابنة عمته واضحة، فتخبره سعود بأن منيفة حامل.
يُقتل متعب ليلة زفاف هزاع وسارة، ويعتدي نمر ورجاله علي محمد ويقتلوه ويسلبوا غنمه، وتحلم منيفة برجمها من نساء القبيلة.
تبث سارة الشك في قلب جواهر بخيانة متعب لها قبل وفاته مع منيفة، التي يقتلها شقيقها دعار ويتركها في الصحراء، ويحاول سلمان إقناع أهل قبيلته بالانتقام لمحمد من نمر ورجاله، ويحقق مشهور في اتهام منيفة بسوء السمعة.
ينطلق سلمان للثأر من نمر، الذي يقرر مهاجمة ديرة الشيخ مشهور، ويعثر سلمان علي منيفة ويتمكن من إنقاذها من الموت.
قُم بإرسال تقيمك النهائي