بينما يتولي خالد ضابط المخابرات قضية أمن قومي، تداهم الكتيبة 101 بقيادة الرائد نور مزرعة للإرهابيين الذين ردوا بتفجير كمين كرم القواويس.
يُستشهد الكثيرون وينقذ نور حركة الإسعاف من اعتراضات الإرهابيين لها. ينقذ الأمن الحربي ضحايا الإتجار بالبشر في مزرعة مشبوهة.
يحدد الأمن الحربي بمساعدة موسي مكان أبو عمار مدبر عملية الكمين، ويقبض عليه نور، ويُستشهد سالم بن موسي.
يجنِّد الإرهابيون الدكتور وحيد الذي يعمل بالتهريب للاستفادة من أنفاقه، حيث يخطط التنظيم لتفجير كمين جديد بعد تفجيرهم لمحطة الكهرباء، ويضع خالد خطة للرد.
ينكر وحيد أمام موسي تعاونه مع الإرهابيين لكنه يعترف بكرهه لقبيلته وشيخها، يبدأ نور وخالد خطة اكتشاف النفق الذي يهرب منه الإرهابيون.
يضرب الجيش المزرعة التي يتواجد بها أبو هاجر ويقضي علي الكثير من التكفيريين ولكن ينجو أبو هاجر، ويعترف أبو عمار بمعلومات عن قيادات التنظيم مقابل ضمان سلامة ابنه.
يحلم نور بسالم، وتسيطر الكتيبة علي مزرعتين ظن خالد بوجود قادة التنظيم فيهما، بينما تبلغ الطبيبة آمنة عن فرد من التنظيم يدعي عيد فيقبض عليه نور.
يُحدد مكان أبو أسامة المسؤول عن تفجير كمين كرم القواديس، وتداهم الكتيبة 101 المكان ويصاب أبو أسامة ولكنه يهرب، ويصاب الضابط إسلام إصابة تجعله يعجز عن الحركة.
ينقذ وحيد - أبو موسي الذي يحاول ضم وحيد للتنظيم، ويهاجم التنظيم القطاع 101 بسيارة مفخخة، فيُستشهد الكثير من الضباط.
رد الجيش علي الإرهاب بالقضاء علي منفذي الهجوم ورد حق الشهداء، ولكن يُقنِع أبو أسامة - وحيد بالانضمام إليهم وقتل موسي بمساعدة كمال.
قُم بإرسال تقيمك النهائي