يتوفي ماجد وزوجته لإصابتهما بالإنفلونزا الأسبانية، وتقنع أم عبدالله - زوجها بأخذ ابن ماجد لتربيته، وتمر السنوات ويكبر الطفل ويطلقان عليه اسم عبدالله.
يأتي الرحالة الأمريكي لوشر إلي الكويت، ويعود بلال إلي الكويت ويخفي عنه أبو مقبل وفاة دحباش. وعلي الجهة الأخري تسعي بزة لخطبة منيرة لابنها مقبل.
يرفض أبو منيرة زواجها من عبدالكريم لخطبتها لابن عمها مجبل، ويخبر الأخير - والده بأن زوجة ماجد الهندية وضعت طفلها، وأن سلطان يبحث عنهما حتي يعطيها ميراثها عقب وفاة ماجد، ويقابل بلال - أبو خالد ويخبره بوفاة شمة وابنها.
تخبر سعيدة - فضة بأن عبدالله هو ابن ماجد من زوجته الهندية، فيطلب أبو مجبل من ابنه ضرورة جمع معلومات عن عبدالله حتي يسلمه ميراثه من والده، ويفكر مجبل في الزواج من سبيكة.
يواسي أبو مجبل - أبو دواد لخسارته تجارته ووفاة شقيقه، يخبر بلال - المطاوع بوفاة زوجته الهندية، وتطلب أم داود من سعيدة إخبارها بكل شيء عن ابن ماجد.
يظن أبو محمد سرقة عبيد لمخزن أبو مجبل، فيحكم عليه القاضي بالعقاب، ويحاول بلال دفع المال عن عبيد، في حين يقنع أبو داود ابنه بضرورة الزواج، ويطلب من زوجته البحث له عن عروس.
تثبت براءة عبيد، وينصح إمام الجامع الأهالي بالاستعداد لمرحلة صعبة تمر بها القرية من الجوع والفقر، وعلي الجهة الأخري يطلب داود من والده طلب يد شمة للزواج.
يخبر بلال - عبيد بقدوم سنوات صعبة علي البلدة، ويحذر دحباش من ذلك ويطلب منه الاستعداد بجمع الطعام والمال لهذا الوقت، وتخبر سعيدة - بزة برفض مجبل الزواج من منيرة.
يخبر سلطان - المطاوع بفشله في العثور علي ابن شقيقه المتوفي، ويصل عبدالقادر إلي البلدة ويخبر سلطان بتفشي الجوع والفقر في القري المجاورة، ويرفض بلال العودة إلي الهند مع الجنود الإنجليز.
يطلب أبو داود من أبو محمد مساعدته في الوصول إلي ابن ماجد، فيحاول أبو محمد جمع معلومات من التجار، ويلجأ لسعيدة لتحكي له عما حدث ليلة وفاة ماجد أيام سنة الرحمة.
قُم بإرسال تقيمك النهائي