ينجح أبو غزوان كبير الحارة في إنقاذ رجال الحارة الذين تعرضوا للاختطاف من قبل العصملي بمساعدة أبو خطار، ويحرق أبو غزوان مخزن العصملي.
ينجح أبو غزوان كبير الحارة في إنقاذ رجال الحارة الذين تعرضوا للاختطاف من قبل العصملي بمساعدة أبو خطار، ويحرق أبو غزوان مخزن العصملي.
يحاول أبو غزوان ورجال الحارة إطفاء محل مهران من الحريق دون جدوي، ويرفض الأخير أخذ تعويض من أبو غزوان، وتخبر صبرية - والدتها بكرهها لشقيقها خطار لتسببه في إعاقتها، وتشوه جورية - ضرتها بالأكاذيب أمام أهالي الحارة.
يدبر العصملي خطة للإيقاع بين أبو خطار وأبو غزوان للانتقام بعد حرق محزنه، ويتدخل شيخ الحارة فيوقف الفتنة قبل أن تقع بين أبو خطار وأبو غزوان.
يرفض مراد الصلح بين أبو غزوان وأبو خطار، ويعاتب أبو غزوان - خير ومراد علي إثارة الشغب، ويطلق أبو غزوان - جورية.
يخبر أبو خطار زوجته بإسناد مهمة تجديد المنزل لشقيق أم تيسير فتشعر زوجته بالقلق وتحذره من الفكرة، ويُقتل أبو خطار في دكانه فيعلم المختار بالأمر ويجمع كل أهالي الحارة.
مراد هو من خطط لقتل أبو خطار بالاتفاق مع أبو الغضب ورجاله، وتتهتم عائله القتيل - أبو غزوان وترفض تقبل العزاء قبل الاخذ بالثآر، وتأخذ الشرطة أبو غزوان للتحقيق معه.
يُفرج عن مراد وخير ويستمر حبس أبو غزوان، ويكتشف عفيف حقائق جديدة حول مقتل أبو خطار، ويهجم أبو الغضب ليلًا علي منزل زوجة أبو خطار ويهددها حتي يكف عفيف عن البحث عن الجاني.
يحاول مراد قتل أبو الغضب ولكن يهرب الأخير من الحارة، وتبيع أم خطار الدكان والبيت لأبو محمود وتترك الحارة خوفًا علي أولادها، ويتوعد خطار الصغير بالعودة للحارة والانتقام لوالده، ويحلم أبو غزوان بكابوس يقتل خلاله العصملي.
يبدأ خطار وإخوته العمل عند أبو عبده، بينما يتزوج مراد من تهاني، ومع مرور الوقت يبدأ مراد بمعايرة زوجته بسبب عدم إنجابها ولدا، وينصحه أبو غزوان بالزواج مره أخري، وبدرية تنقل كل أخبار الحارة لجورية.


قُم بإرسال تقيمك النهائي