تعمل (مايا) اليتيمة بائعة ورق يناصيب في الطرقات وزهور الحدائق المنزلية، وتعيش عند امرأة تعتقد أنها خالتها، وتربطها صداقة ب(نادر) صاحب الكشك المجاور الذي يعيل والدته وإخوته بعد وفاة والده،…
قُم بإرسال تقيمك النهائي