هذه المسرحية هي الوحيدة التي اعترف بها توفيق الحكيم من انتاج تلك المرحلة و هي تمثل نقطة تحول في فنه المسرحي و بداية مرحلة جديدة تخلي فيها عن الاقتباس و معالجة الفودفيل الي التاليف الجاد ، فضلا عن انها تبدو متقدمة فنيا علي مسرحياته السابقة و تظهر فيها موهبته علي ادارة الحوار و مقدرته علي اشاعة روح الفكاهة و لم تنشر هذه المسرحية الا في عام 1952م !
قُم بإرسال تقيمك النهائي
0
تقييمات الزوار0مشترك
اترك تعليقاً
لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *
قُم بإرسال تقيمك النهائي