تدور أحداث المسرحية حول (ريا) و(سكينة)، وهما أختان فقيرتان تقومان بقتل زوجة أبيهما (أمونة) بعد محاولتها الضغط عليهما للعودة معها إلي بلدهم، وبعد قتلها (أمونة) يستوليان علي الذهب
الموجود معها، ومن أجل دفن هذه الجثة تتزوج ريا من (حسب الله)، وتتزوج ... قراءة المزيد
المشاركة الوحيدة للفنانة شادية في الأعمال المسرحية.
عندما عرض المُخرج حسين كمال الفكرة علي شادية، رفضت رفضًا قاطعًا مُجرد التفكير في الوقوف علي خشبة المسرح، حيث لم يسبق لها ذلك، وكانت تخشي علي رصيدها الناجح لدي الجمهور أن يتأثر إن فشلت كممثلة مسرحية، وبذكاء طالبها كمال بقراءة المشاهد الأولي وترشيح بطلة للعمل بدلاً منها، وبعد أن قرأت مشهد تلو الآخر، سألها عمّن تُرشح للبطولة، فقالت: أنا سأخاطر وأؤدي الدور لأن العمل أعجبني.
في بداية عروض المسرحية كان الفنان حمدي أحمد يؤدي دور الشاويش عبدالعال، ونشبت مشادة قوية بينه وبين الفنانة شادية، وعلي إثرها أصرّت ألا تكمل دورها إلا بعد استبعاد حمدي أحمد من المسرحية، وبالفعل استجاب فريق العمل واستبعده إرضاءً لها، وحل بدلاً منه الفنان أحمد بدير.
بدأت عروض المسرحية في صيف عام 1982 في الإسكندرية، واستمرت عروضها عدة سنوات.
قُم بإرسال تقيمك النهائي
0
تقييمات الزوار0مشترك
اترك تعليقاً
لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *
قُم بإرسال تقيمك النهائي