يقف هذا الصرح العملاق شاهدًا علي قصة حب عظيمة ونادرة بين المُخرج أحمد جلال وزوجته المُنتجة ماري كويني، حيث أهدي لها هذا الاستوديو المُجهز بأحدث التقنيات آنذاك لينطلقا سويًا في طريق تحقيق حلمهما في مجال صناعة السينما علي غرار حركة التطور العالمية، تم وضع حجر الأساس في مارس 1944، وتم الافتتاح الرسمي ... قراءة المزيد
قُم بإرسال تقيمك النهائي