أحد أبرز وأقوي عمالقة السينما المصرية. ولد بقرية شها مركز المنصورة بمحافظة الدقهلية. انتقل إلي حي السيدة زينب بمدينة القاهرة صغيرًا حيث كان والده موظفًا بأحد المصانع الحكومية. حصل علي بكالوريوس الزراعة في جامعة القاهرة. متزوج وله ثلاثة أولاد، رامي خريج الجامعة الأمريكية، وهو أيضًا مخرج وموسيقي، وال... قراءة المزيد
في 2 فبراير 2012، حكم عليه بالحبس ثلاثة أشهر ودفع غرامة قدرها 1000 جنيه بتهمة ازدراء الدين الإسلامي من خلال أعماله الفنية السينماءية خلال أفلام (مرجان أحمد مرجان، الإرهابي، وحسن ومرقص).
والد الممثل محمد إمام.
وقع الاختيار عليه في عام 2000 ليكون سفيرًا للنوايا الحسنة في المفوضية العليا لشؤون اللاجءين التابعة للأمم المتحدة.
الشقيق الأكبر للمنتج عصام إمام.
أطلق علي كل من أبناءه الثلاثة ألقاب للتدليل، فأسمي رامي (الحاج طلبة)، وسارة (الحاجة زينب الدمرداشية)، ومحمد (الحاج بيومي).
توفي والده خلال عرضه لمسرحية (الزعيم) في لبنان، لكنه لم يباغ الجمهور بالخبر سوي بعد انتهاءه من عرض المسرحية بالكامل.
قامت ضده دعوي قضاءية بسبب خروجه عن النص في إحدي ليالي عرض مسرحية (شاهد ما شفش حاجة)، حيث قال: "مستر بيجن بيعوق مسيرة السلام".
يطلق علي زوجته لقب (العسكري الأبيض).
تحديًا للجماعات التكفيرية التي هددت شباب المسرح بمدينة أسيوط، قام بعرض مسرحية (الواد سيد الشغال) في عام 1988 علي مسرح جامعة أسيوط.
في بداية مشواره الفني، كان يمتلك سيارة هيلمان موديل 49.
حينما طلب المخرج حسن اﻹمام ممثلًا ليقوم ببطولة فيلم (قصر الشوق)، قام بترشيح الفنان نور الشريف له.
انتقل في السكن من العمرانية إلي عش العرايس في شارع النخيل بالمهندسين إلي شارع سليمان أباظة إلي منطقة المنصورية.
تعرف علي زوجته بحكم جيرتها للمنتج سمير خفاجي.
صرح في حوار تليفزيوني بأنه قد تزوج من زوجته هالة الشلقاني دون علم عاءلتها بسبب عدم موافقتهم عليه عندما تقدم إليها.
توفيت والدته خلال الفترة التي عمل بها في مسرحية (شاهد ما شفش حاجة).
التحق بفرق التليفزيون بمرتب بلغ 20 جنيهًا.
لديه حفيد سمي (عادل) تيمنًا به، وحفيدة أخري اسمها (هالة) تيمنًا بزوجته.
في فترة المراهقة، انتمي إلي إحدي الطرق الصوفية بتأثير من خاله، لكنه لم يستمر بها طويلًا بسبب مضايقات شيخ الطريقة له.
يحب ممارسة الشطرنج وتنس الطاولة.
في مطلع عام 2011، شارك في إعلان تليفزيوني لصالح شركة فودافون.
أول جملة في مشواره الفني كانت في مسرحية (ثورة قرية)، وكان يقول: "حلاوة عسلية بمليم الوقية".
قُم بإرسال تقيمك النهائي
0
تقييمات الزوار0مشترك
اترك تعليقاً
لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *
قُم بإرسال تقيمك النهائي