في الخامسة والسبعين من عمرها، تواجه فيسينتينا وفاة ابنها، سائق الحافلة الذي تسبب بمأساة بإلقاء نفسه من جسر علوي. وبينما تشير التحقيقات إلى احتمال انتحاره، تبحث عن عائلات الضحايا لتقديم…
قُم بإرسال تقيمك النهائي