يتتبع الفيلم جورجيا وصوفيا ولوكاس وثيسيوس وهم يستكشفون المدينة عبر مسارات المشي، ويشاركون قصة تجاربهم كأشخاص متحولين جنسياً، محولين المشي إلى فعل تمكين وإظهار للهوية.
قُم بإرسال تقيمك النهائي