في الحر الخانق الذي يلف ممرات مستشفي حكومي، ينتظر "الأعمي" حلاً لصداعه المستمر. إنه ضابط شرطة في الأربعين من عمره، متقاعد من القوة، بلا عائلة أو عمل، يعيش علي مرتب أخته الأسبوعي، رغم أن ذلك لم يعد يكفي مؤخرًا. ثم تأتيه فرصة للعمل مع سيزار. فجأة، يصبح... قراءة المزيد
قُم بإرسال تقيمك النهائي