ثلاثون عامًا بعد الهجمات العنصرية، يجد الناجي إبراهيم أرسلان رسائل تضامن، وذلك في أعقاب نضال عائلته من أجل ثقافة تذكر تركز على الضحايا.
قُم بإرسال تقيمك النهائي