(د. فاراداي) ابن لخادمة، استطاع أن يجد مكانته في المجتمع ويصبح طبيبًا محترمًا يلقي التقدير بالبلدة. خلال صيف 1947، يُستدعي لفحص مريض يسكن في مبني فاخر كانت تعمل به والدته. لقد ظل
هذا المبني منزلًا لعائلة (آيريس) علي مدار قرنين، وأمسي الآن مسكونًا... قراءة المزيد
قُم بإرسال تقيمك النهائي