بعد الحرب يعود فيكتور المتغطرس والواثق بنفسه، إلي نيويورك ويبحث عن وظيفة في وكالة إعلانات السيد إيفانز الوقح والمستبد، ويُكلف بإقناع الأرملة كاي، للعمل كموديل للترويج للوكالة.
فيكتور يواعد كاي لكن يحدث بينهم سوء تفاهم، ويعود فيكتور إلي أحضان حبيب... قراءة المزيد
قُم بإرسال تقيمك النهائي