في نهاية السبعينيات، نجد أن (فيتو كورليوني) قد شارف علي الستينيات من عمره. يدمره الشعور بالذنب عن أفعاله القاسية والحادة، خصوصا قيامه بقتله أخيه (فريدو). تقريبا قد تقاعد (مايكل) عن
كل الأعمال الخاصة بأسرة كيرليوني وترك الأمور الإجرامية ليديرها مس... قراءة المزيد
قُم بإرسال تقيمك النهائي
تقييمات الزوار1مشترك