بارني روس (سيلفستر ستالوني) يقود عصابة من المرتزقة ذوي المهارات العالية، المقاتل المتحمس دائماً لي (جيسون ستاثام)، وخبير فنون القتال اليدوي يانغ يين (جيت لي)، وخبير الأسلحة
الثقيلة هيل سيزر (تيري كروز)، وخبير الطرق تول (ميكي رورك)، والقناص المحتر... قراءة المزيد
حقق في الاسبوع الاول لعرضه في 3270 دار عرض بالولايات المتحدة الامريكية فقط ما يقرب من 66 مليون دولار .
بدأ التصوير في 6 ابريل 2009 وانتهي في 3 يوليو 2009
تم اقامة 8 عروض خاصة للفيلم مابين الولايات المتحدة و فرنسا والمانيا و اوكرانيا و سويسرا و الارجنتين واليابان .
تم التصوير مابين كاليفورنيا بالولايات المتحدة الامريكية ، وريو دي جانيرو بالبرازيل .
أعلن الممثل سيلفستر ستالون أنه حاول إقناع النجمين ستيفن سيجال وجون كلود فان دام للمشاركة في فيلم "The Expendables"، ولكنهما رفضا.ففي حديثه مع مجلة Bang Showbiz قال ستالون إنه صعق عندما رفض سيجال وفان دام المشاركة في الفيلم، وأحس بخيبة أمل كبيرة، خاصة وأن كليهما قد رفضاه لأسباب غير مقنعة بالنسبة له.وقال ستالون: "لقد اتصلت بجون كلود فان دام وأيضاً بستيفن سيجال وعرضت عليهما الفيلم، إلا أنهما يمتلكان أفكارا مختلفة حالياً عن مستقبلهما المهني في عالم السينما، ولكنني حاولت علي الأقل أن أدفعهما للمشاركة بالفيلم".
قال سيلفستر: "كان هناك الكثير من النكات في الفيلم، كما أنه لم يكن فيلماً ذا ميزانية ضخمة، بل قمت أنا وبعض هؤلاء الرجال بالموافقة علي الفيلم مقابل مبالغ مادية بسيطة".
اعترف ستالون بأن ضربته السينمائية الجديدة زاخرة بالفحولة الاستعراضية والعدوانية والمنافسة. وقال “إن الرجال تنافسيون بطبيعتهم، إنهم يريدون الاستمرار في زيادة الرهانات”.وقال ستالون إنه لم يكن يريد فيلماً معقداً ومثيراً للجدل ويلتزم بالصوابية السياسية بل أراد فيلماً ينتمي إلي “المدرسة القديمة”. وأعرب عن الأمل بعودة “فريق الدمار” في جزء ثانٍ، مؤكداً عزوفه عن “الأعمال الدرامية الجدية”
أقنع ستالون كلاً من بروس ويليس وارنولد شوارزنيغر بقبول أدوار ثانوية في فيلمه .بالاضافة الي كونان و جيت لي نجم الحركة الصيني، ودولف لاندجرين الذي برز من خلال أدواره في أفلام تتناول الحرب الباردة ، شارك هذا الفريق من النجوم المخضرمين مفتولي العضلات، ميكي رورك الحائز علي جائزة الأسد الذهبي من مهرجان فينيسيا
النقاد يرون أن الفيلم حاول استعادة أمجاد هؤلاء النجوم، من خلال "إعادة تدوير" أعمالهم التي صنعت عصرهم الذهبي في هوليوود، مؤكدين والتجربة خير برهان أن هذه المحاولات لا تساهم في رفع أسهم أحد، كما لا تستعيد بريق نجم قد خفت .
قُم بإرسال تقيمك النهائي