بعد قرابة ست سنوات داخل سجن ماتاموروس، تستعيد سيلفيا كورتيس "لا بانثيرا" (فياني هيزار) حريتها أخيرًا... لكن ليس سلامها. يقولون إن الزمن يمحو الكراهية، لكن في قلبها ازداد الغضب قوة فقط. أدارت العدالة ظهرها لها، وسلبها القدر كل شيء: اسمها، طفلها، وحيات... قراءة المزيد
قُم بإرسال تقيمك النهائي