عندما بلغ بها اليأس ذروته استسلمت السيدة عايدة وراحت تحاول إطفاء ظمأ رغبتها الجامحة بين ذراعي واحد من الفتية الأشداء الذين توفرهم لها فكتوريا، نديمتها. في الليالي التي فيها القمر
بدرًا، استبد بها كابوس فتك بأعصابها، وتخيلت نفسها فيه وقد تحولت إلي... قراءة المزيد
قُم بإرسال تقيمك النهائي