تتكيء البشرية علي أقدامها الأخيرة قبل السقوط بعد أن تعرضت (أليس) للخيانة من قِبَل (ويسكر) في العاصمة (واشنطن). وبما أنها الناجي الوحيد مما حدث فهي الرمق الأخير لنجاة البشرية أمام
جحافل الموتي الأحياء، لذا ينبغي لـها العودة إلي مدينة (راكون) حيث ب... قراءة المزيد
قُم بإرسال تقيمك النهائي